ويا عاذلي في حب
ليلى وما عسى |
|
تروم وميثاقي
على الحب ميثاقي |
وله بمدح الامام أبي السبطين الحسن والحسين :
ألام على من خصه
الله في العلى |
|
وصيره في شرب
كوثره الساقي |
وزين فيه العرش
فانتقش اسمه |
|
على جبهة العرش
المعظم والساق |
وأودع من عاداه
نار جهنم |
|
فخلد في كفار
قوم وفساق |
لهم من ضريع
مطعم وموارد |
|
اذا وردوها من
حميم وغساق |
أما انني أكثرت
ذنبا وانه |
|
سيبدل أحمالي
بعفو وأوساق |
غداة أرى صحفي
بكفيه في الولا |
|
ينسق منها زلتي
أي نساق |
وأنظر لوامي تدع
الى لظى |
|
فيسقط منساق على
اثر منساق |
تقصدت لفظ الساق
في ذكر نعته |
|
لأنجو اذا ما
التفت الساق بالساق |
ومن نوادره قوله :
عصيت هوى نفسي
صغير افعند ما |
|
دهتني الليالي
بالمشيب وبالكبر |
أطعت الهوى عكس
القضية ليتني |
|
خلقت كبيرا ثم
عدت الى الصغر |
وقال في التوكل :
الهي ما ادخرت
غني لنفسي |
|
وولدي من حطام
الدهر مالا |
لعلمي أنك
الكافي وأني |
|
وكلت على خزائنك
العيالا |