٣ ـ أعدها أخا
المسرى لقطع السباسب |
|
مهجنة من يعملات
نجائب |
٥٧ بيتا.
٤ ـ أصبحت آل
علي في السبا |
|
أين عنها اليوم
ارباب الابا |
٣١ بيتا.
٥ ـ ماذا على
النوائب |
|
لو جانبت جوانبي |
٥٠ بيتا.
٦ ـ نوى ظعنا
يبغي منى فالمحصبا |
|
فأدنى اليه
اليعملات وقربا |
٨٨ بيتا.
٧ ـ دع المطايا
تجوب البيد في السحر |
|
وعج بربع أبي
الضيم من مضر |
٤٨ بيتا.
٨ ـ من ذا دهى
مضر الحمرا وعدنانا |
|
وسام أقمارها
خسفا ونقصانا |
٢٣ بيتا.
والشاعر كمونة لم تقتصر براعته وشاعريته على الرثاء فقط وانما طرق أبواب الشعر من غزل ونسيب وفخر وحماسة فكم له من روائع عرفانية ووجدانية تنم عن ملكة أدبية ونوادر شعرية فمن ظرفه قوله في قصيدة :
نسيم الصبا هيجت
لاعج أشواقي |
|
وألحقت بالماضي
من الرمق الباقي |
فيا صاحبي نجواي
عوجا على الحمى |
|
لعل به رقيا لما
أعجز الراقي |
فكم لي عهدا
بالحمى متقادما |
|
ذوى غصن جسمي هو
ينمو بايراق |