الجبار ومتضمنة للادلة التي ذكرها في الرد على النصارى جيدة حسنة وقد اشتغل في العلوم الا ان الشعر والتجارة غلبا عليه فكان بهما موسوما ولم أعلم بتاريخ وفاته ضاعف الله حسناته. انتهى. ويقول الشيخ علي منصور في شعراء القطيف : كانت وفاته سنة ١٢٧٠.
أقول وترجم له الشيخ الطهراني في ( الكرام البررة في القرن الثالث بعد العشرة ) وسماه بـ ( السيد عبدالعزيز ) وهو خطأ مطبعي.