٢٣ ـ (إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ)
يحلون :
١ ـ بضم الياء وفتح الحاء وتشديد اللام ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم الياء والتخفيف ، وهو بمعنى المشدد.
٣ ـ بفتح الياء واللام وسكون الحاء ، وهى قراءة ابن عباس.
ولؤلؤا :
١ ـ بالنصب ، على إضمار فعل ، وهى قراءة عاصم ، ونافع ، والحسن ، والجحدري ، والأعرج ، وأبى جعفر ، وعيسى بن عمر ، وسلام ، ويعقوب.
وقرئ :
٢ ـ بالخفض ، عطفا على «أساور» ، أو على «ذهب» ، وهى قراءة باقى السبعة ، والحسن أيضا ، وطلحة ، وابن وثاب ، والأعمش ، وأهل مكة.
٣ ـ ولوليا ، قلبت الهمزتان واوين ، فقلبت الثانية ياء ، وهى قراءة الفياض.
٤ ـ وليليا ، أبدلت الهمزتان واوين ، ثم قلبتا ياءين ، وهى قراءة ابن عباس.
٢٥ ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِي جَعَلْناهُ
لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ
مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ)
سواء :
١ ـ بالنصب ، وانتصب به «العاكف» ، لأنه مصدر ، وهى قراءة حفص ، والأعمش.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع ، على أن الجملة من مبتدأ وخبر ، وهى قراءة الجمهور.
٣ ـ بالنصب ، و «العاكف» بالجر ، وهى قراءة فرقة ، منهم : الأعمش ، فى رواية القطعي.
الباد :
قرئ :
١ ـ بإثبات الياء ، وصلا ووقفا.