ومحمد بن على ، وأبى عمران الجونى ، والكلبي ، وفياض ، وعبيد ، وعبد الوارث ، عن أبى عمرو ، ويعقوب ابن سفيان ، وزيد ، ورويس ، عنه.
٩ ـ (وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ)
وتصلية :
١ ـ رفعا ، عطفا على «فنزل» وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ جرا ، عطفا على «من حميم» ، وهى قراءة أحمد بن موسى ، والمنقري ، واللؤلئى ، عن أبى عمرو
ـ ٥٧ ـ
سورة الحديد
٨ ـ (وَما لَكُمْ لا تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ وَقَدْ
أَخَذَ مِيثاقَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)
أخذ :
١ ـ مبنيا للفاعل ، و «ميثاقكم» ، بالنصب وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مبنيا للمفعول و «ميثاقكم» رفعا ، وهى قراءة أبى عمرو.
٩ ـ (هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِهِ آياتٍ بَيِّناتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
وَإِنَّ اللهَ بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ)
ينزل :
١ ـ بالتشديد.
وقرئ :
٢ ـ بالتخفيف.
٣ ـ أنزل ، ماضيا ، وهى قراءة زيد بن على.
١٠ ـ (وَما لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَلِلَّهِ مِيراثُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ
مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ
وَقاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللهُ الْحُسْنى وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
من قبل :
١ ـ وهى قراءة الجمهور.