٣٥ ـ (ذلِكُمْ بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آياتِ اللهِ هُزُواً وَغَرَّتْكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا فَالْيَوْمَ
لا يُخْرَجُونَ مِنْها وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ)
لا يخرجون :
١ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الحسن ، وابن وثاب ، وحمزة ، والكسائي.
ـ ٤٦ ـ
سورة الأحقاف
٤ ـ (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي
السَّماواتِ ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)
أثارة :
وقرئ :
١ ـ أثرة ، بغير ألف ، وهى واحدة ، جمعها «أثر» ، وهى قراءة على ، وابن عباس ، بخلاف عنهما ، وزيد ابن على ، وعكرمة ، وقتادة ، والحسن ، والسلمى ، والأعمش ، وعمرو بن ميمون.
٢ ـ أثرة ، بغير ألف ، وإسكان الثاء ، وهى الفعلة الواحدة ، وهى قراءة على ، والسلمى ، وقتادة أيضا.
٣ ـ أثرة ، بضم الهمزة وإسكان الثاء ، ورويت عن الكسائي.
٩ ـ (قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ وَما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ
إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ وَما أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ)
يفعل :
١ ـ بضم الياء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، وهى قراءة زيد بن على ، وابن أبى عبلة.
يوحى :
وقرئ :
بكسر الحاء ، أي : الله عزوجل ، وهى قراءة ابن عمير.