٢٥ ـ (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ ما كانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا ائْتُوا بِآبائِنا
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)
حجتهم :
١ ـ بالنصب ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع ، وهى قراءة الحسن ، وعمرو بن عبيد ، وزيد بن على ، وعبيد بن عمير ، وابن عامر ، فيما روى عنه عبد الحميد ، وعاصم ، فيما روى هارون ، وحسين ، عن أبى بكر ، عنه.
٢٨ ـ (وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعى إِلى كِتابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ
ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
جاثية :
وقرئ :
جاذية ، بالذال ، والجاذى : هو الذي يجلس على أطراف أصابعه.
كل أمة تدعى :
وقرئ :
بنصب «كل» ، على البدل ، وهى قراءة يعقوب.
٣٢ ـ (وَإِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها قُلْتُمْ ما نَدْرِي
مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ)
إن :
١ ـ بكسر الهمزة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بفتحها ، على لغة سليم ، وهى قراءة الأعرج ، وعمرو بن فائد.
والساعة :
١ ـ بالرفع ، على الابتداء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنصب ، عطفا على «وعد الله» ، وهى قراءة حمزة.