وكتبه :
١ ـ جمعا ، وهى قراءة أبى عمرو ، وحفص ، ورواها خارجة عن نافع.
وقرئ :
٢ ـ وكتابه ، على الإفراد ، وهى قراءة باقى السبعة.
ـ ٦٧ ـ
سورة الملك
٤ ـ (ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خاسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ)
ينقلب :
١ ـ جزما على جواب الأمر ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالرفع ، على حذف الفاء ، أي : فينقلب ، حكاها الخوارزمي عن الكسائي.
٦ ـ (وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)
عذاب جهنم :
١ ـ برفع «عذاب» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالنصب ، عطفا على «عذاب السعير» الآية : ٥ ، وهى قراءة الضحاك ، والأعرج ، وأسيد بن أسد المزني ، والحسن ، فى رواية هارون عنه.
٨ ـ (تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُها أَلَمْ
يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ)
تميز :
١ ـ بتاء واحدة ، خفيفة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بتاءين ، وهى قراءة طلحة.
٣ ـ بإدغام التاء فى التاء ، وهى قراءة أبى عمرو.
٤ ـ تمايز ، وأصله : تتمايز ، وهى قراءة الضحاك.
٥ ـ تميز من «ماز» ، وهى قراءة زيد بن على ، وابن أبى عبلة.