الإهداء
على عتباتك سيد الشهداء أنه مسيرة دائبة تستحثّ الخطى لتبلغ الكلمات شأوها ...
وتستنفر كل طاقاتها وما هي ببالغته ... ففي لجج التغييب يختفي الحديث ...
ومن مكامن النور تنبع الآثار ... وبين التغييب والحقيقة تسطع نفحاتك القدسية
لتلد تفسيرك الشهيد ... لأنك سيد الشهداء ...
فأرجوا القبول في الختام ... كما رجوت الاعتذار في البدء ... وبينهما راجيا الشفاعة .. والدعاء ...
ولدكم محمد علي