وسبعمائة وأربعون حرفا (١).
والمسلمون لا يرون صحة أمثال هذه الأحاديث.
وفي الحديث (كه) ٢٥ ـ أصحاب العربية يحرّفون كلام الله عن مواضعه لعل المراد منه القراءات المختلقة اللاتي جاء بها علماء العربية.
والحديث (سا) ٦١ ـ نزل القرآن أرباعا ، و (نج) ٣٥ ـ نزل القرآن اثلاثا سيأتي تفسيرهما في بحث (روايات لا أصل لها).
وسيأتي تفسير أمثال الحديث (نب) ٥٢ ـ لو قرئ القرآن على ما أنزل والحديث (ح) ٨ ـ لو قرئ القرآن كما أنزل في بحث روايات التحريف والتبديل.
والحديث (ط) ٩ ـ كانت فيه اسماء الرجال فالقيت.
والحديث (له) ٣٥ ـ ائتمنوا على كتاب الله فحرّفوه وبدّلوه وبعض أحاديثه الأخر كذب الغلاة فيها.
__________________
(١) البرهان في علوم القرآن ١ / ٢٤٩.