بدلا من (أَرْجُلَكُمْ).
ب ـ الأسناد :
١ ـ رواية الكافي (٢٦٩) والتهذيب (٢٧٠) ، رواية واحدة ، في سندها سهل بن زياد ، ضعيف غال.
٢ ـ رواية (٢٧١) علي بن أحمد الكوفي ، ضعيف غال ، أكثر كتبه على الفساد.
٣ ـ رواية الشيخ الطوسي (٢٧٢) ، والعيّاشي (٢٧٣) ، رواية واحدة عن غالب بن الهذيل ، مجهول حاله. وكذا أبو عبد الله (الرازي).
٤ ـ رواية دعائم الإسلام (٢٧٤) ، لا سند لها.
ونظيرها في كتب مدرسة الخلفاء كالآتي :
١ ـ الداني في التيسير ص ٩٨.
٢ ـ اعراب القرآن للنحاس ج ٢ / ٩.
٣ ـ الطبري في تفسيره ج ٦ / ٨١ و ٨٢ ، بتفسير الآية ، قال : اختلفت القراءات في قراءة ذلك ، فقرأه جماعة من قرّاء الحجاز والعراق : وأرجلكم ، نصبا ... وقرأ ذلك آخرون من قرّاء الحجاز والعراق ، بخفض الأرجل.
٤ ـ الزمخشري في الكشّاف ، قال : وعن النبي صلىاللهعليهوسلم «أنّه كان يدير الماء على مرفقيه».
٥ و ٦ ـ القرطبي ج ٦ / ٩١ ، ٩٣ ، ٨٦ ، وابن كثير ١ / ٥٩٧ ، في تفسيرهما بتفسير الآية : روى الحافظ الدار قطني ، وأبو بكر البيهقي ٢ / ٢٤ ، ٢٥ ... كان رسول الله (ص) إذا توضّأ أدار الماء على مرفقيه.
وقال القرطبي : قرأ نافع وابن عامر والكسائي : (وَأَرْجُلَكُمْ) ، بالنصب ، وقرأ ابن كثير ، وأبو عمرو حمزة «وأرجلكم» ، بالخفض.