أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٤٨) من سورة يس :
(وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ).
وفي الرواية بعد (هذَا الْوَعْدُ) ـ يا محمد ـ.
ب ـ السند :
الرواية مما تفرّد بها السياري الغالي المتهالك وفي سندها : علي بن أبي حمزة ضعيف كذّاب متهم.
ج ـ المتن :
الاضافة تخل بالوزن.
سادسا ـ رواية آية (٤٥):
(ط) ٧٢٣ ـ السياري بالاسناد وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم من ولاية الطواغيت فلا تتبعوهم لعلكم ترحمون.
دراسة الرواية :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٤٥) من سورة يس :
(وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَما خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ).
وزيدت في الرواية بعد (وَما خَلْفَكُمْ) من ولاية الطواغيت فلا تتبعوهم.
ب ـ السند :
الرواية كسابقتيه تفرد بها السياري الغالي المتهالك وفي سندها كما مرّ.