وَالظَّالِمُونَ ما لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ).
وزيد في القول بعد (وَالظَّالِمُونَ) ـ لآل محمد حقهم ـ.
ب ـ السند :
ما أورده قول تفسيري ، وليس برواية ولا سند له.
ج ـ المتن :
لا مناقشة في أن ظالمي آل محمد حقهم ما لهم من ولي ولا نصير ولكن الكلام في انّ هذه الاضافة ليست من القرآن ، ولا ندري من الذي أدرجها في القرآن والاضافة تخل بوزن الآية في السورة!
ثالثا ـ روايات آية (١٣):
(د) ٧٨١ ـ سعد بن عبد الله في بصائره كما نقله حسن بن سليمان الحلي عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن النضر بن شعيب عن عبد الغفار الحارثي عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ان الله عزوجل قال لنبيه صلىاللهعليهوآله ولقد وصيناك بما وصينا به آدم ونوحا وإبراهيم وموسى وعيسى والنبيين من قبلك أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه من تولية علي بن أبي طالب. الخبر.
(ه) ٧٨٢ ـ الكليني عن الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن عبد الله ادريس عن محمد بن سنان عن الرضا عليهالسلام في قوله عزوجل كبر على المشركين ما تدعوهم إليه يا محمد من ولاية علي هكذا (١) في الكتاب المخطوط (٢).
__________________
(١) في النص (هذا) تصحيف.
(٢) في النص (المخطوطة) تصحيف.