١ ـ رواية السياري (٨٤٩) في سندها : حبيب السجستاني مجهول حاله.
٢ ـ رواية الصدوق (٨٥٠) هي رواية السيّاري بعينها.
٣ ـ رواية التفسير المنسوب إلى علي بن إبراهيم (٨٥١) قول بلا سند مع ان في النسخة المطبوعة منه (فَتَدَلَّى) كما جاء في النص القرآني والروايات الثلاثة رواية واحدة.
ج ـ المتن :
إذا كان قد دنا فما معنى فتدانى؟ والتغيير يخل بوزن الآية.
ثانيا ـ رواية آية (٥٨):
(د) ٨٥٢ ـ السياري عن سهل بن زياد عن رجل عن أبي عبد الله عليهالسلام في قوله تعالى ليس لها من دون الله كاشفة والذين كفروا سيئاتهم الغاشية.
دراسة الرواية :
أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٥٨) من سورة النجم :
(لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ).
واضيف في الرواية بعدها ـ والذين كفروا سيئاتهم الغاشية ـ.
ب ـ السند :
تفرّد بها السيّاري الغالي المتهالك عن سهل بن زياد (الضعيف الغالي) عن رجل! ومن هو الرجل؟!
ج ـ المتن :