أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٤) من سورة التحريم :
(إِنْ تَتُوبا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ).
وفي روايات ٩٠٢ و ٩٠٣ و ٩٠٤ و ٩٠٥ و ٩٠٦ و ٩٠٨ : زاغت ـ بدل ـ (صَغَتْ).
وفي روايتا ٩٠٩ و ٩١٠ : تظاهروا ـ بدل ـ (تَظاهَرا).
وفي رواية ٩٠٧ ـ عليا ـ بعد (صالِحُ الْمُؤْمِنِينَ).
ب ـ السند :
١ ـ الروايات الخمسة (٩٠٢ ـ ٩٠٥ و ٩١٠) عن السيّاري الغالي المتهالك وفي سند (٩٠٣) : غير واحد من أصحابنا باسانيدهم! ومن هم غير واحد!؟
وفي سند (٩٠٤) ارسال عن محمد بن جمهور الضعيف الغالي.
وفي سند (٩٠٥) محمد بن سليمان الضعيف الغالي ، وأبوه شرّ منه.
وروايته (٩١٠) في سندها : محمد بن علي (أبو سمينة) ضعيف غال كذّاب ، ومحمد بن الفضيل ضعيف يرمى بالغلو.
٢ ـ روايتا (٩٠٧ و ٩٠٨) المنسوبتان إلى سعد بن عبد الله من الروايات المجهولة عن مجهولين.
٣ ـ رواية (٩٠٦) عن أصل عاصم بن حميد في سندها : «سلمة» مشترك بين عدد من الرواة أكثرهم مجاهيل ، و «مساور» لم نجد له ذكرا في كتب الرجال وهي رواية السياري (٩٠٢) بعينها.
٤ ـ قراءة الطبرسي (٩٠٩) بلا سند هي رواية السياري (٩١٠) بعينها.