أ ـ قال الله سبحانه في الآية (٧ و ٨) من سورة الانشراح :
(فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ* وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ).
وفي الروايات : أ ـ «فانصب عليا للولاية».
ب ـ «فانصب عليا وإلى ربك فارغب».
ج ـ «ألم نشرح صدرك بعلي».
د ـ «فاذا فرغت من نبوتك فانصب عليا وليا وإلى ربك فارغب في ذلك».
ه ـ «فاذا فرغت من حجتك فانصب عليا علما للناس».
ب ـ السند :
١ ـ رواية السياري المتهالك (١٠١٥) في سندها : علي بن الصلت مجهول حاله.
٢ ـ رواية التفسير المنسوب إلى علي بن إبراهيم (١٠١٩) من الروايات الدخيلة فيه ولم يروها علي بن إبراهيم وفي سندها : علي بن حسّان (بن كثير) الهاشمي ضعيف كذّاب وعبد الرحمن بن كثير ضعيف وضّاع.
٣ ـ روايتا تفسير فرات بن إبراهيم (١٠١٣ و ١٠١٤) محذوفتا السند وعبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن الحسني في (١٠١٣) لم نجد له ذكرا في كتب الرجال. وكذلك محمد بن القاسم بن عبيد في (١٠١٤).
٤ ـ رواية شرف الدين (١٠١٦) هي رواية (١٠١٩) الدخيلة في التفسير المنسوب إلى القمي بعينها.
وروايته (١٠١٧) في سندها : محمد بن علي (أبو سمينة) ضعيف غال كذّاب وقرينه أبو جميلة (المفضل بن صالح) الضعيف الوضّاع الكذّاب! والرواية موجودة في نسختنا من قراءات السياري ولسنا ندري كيف غفل عنها الشيخ