[ثم ذكر خاتمة الخاتمة ، قال هو عنها] : فيما استدركته بعد طبع الكتاب من أسماء لم يمض ذكرها أو مضى وفات في ترجمتها ما عثرت عليه
__________________
من غير واسطة.
الثالثة : إنّ كثرة الذموم الواردة عن الأئمة عليهم السلام في حقّ الواقفة أوجبت تجنّب الأصحاب من مخالطتهم ومجالستهم ..
الرابعة : نصّ الشهيد رحمه الله أنّ مراسيل الثقات من الأصحاب مقبولة معتمدة.
الخامسة : إذا قيل في حديث رجل عن أبي عبدالله عليه السلام فهو ; إمّا محمّد بن حمزة التيمي ، أو محمّد بن حمزة الثمالي ، وأمّا ثعلبة بن ميمون أبو إسحاق الفقيه .. قاله السيّد الداماد.
السادسة : ما يرويه ابن مسكان عن محمّد الحلبي .. فالظاهر أنّ المراد منه .. عبدالله ، كما أنّه كلّما يرويه محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن يحيى فالأوّل : ابن الخطاب ، والثاني : الخزاز .. وموارد أُخر.
السابعة : نقل كلام الشيخ المفيد رحمه الله في الاُصول الأربعمائة ووجه تسميتها بـ : الأصول.
الثامنة : بيان المراد من رجال الكشي اليوم.
التاسعة : المراد من الفضل بن شاذان اثنان ..
العاشرة : ما ختم به ابن داود كتابه بذكر من قال النجاشي في كل منهم ثقة مرّتين ، ومن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عنهم .. وغيرها من الفصول وخاتمة في عدّ فرق نسقاً.
الفائدة العاشرة : في بيان ضبط ما يحتاج إلى الضبط من الأسماء والألقاب والكنى وبيان وجه النسبة ، وذكر جدول مرتّب على حروف الألفباء فيما ضبط في هذا الكتاب.