(ثقة) هو الحسن ، لكون ما أذكره مدحاً مدرجاً له في الحسان بعد وضوح كونه إماميّاً.
وقد سمّيت هذا الفهرست بـ :
نتائج التنقيح في تمييز السقيم من الصحيح
وأسأل الله سبحانه التوفيق في الفراغ من طبع الكتاب بجاه محمّد وآله الأطياب عليهم صلوات الله الملك الوهاب (١).
[ثم ادرج فهرست نتائج التنقيح من صفحة : ٤ إلى صفحة : ١٦٩].
__________________
علي بن أحمد) [١/٤٧٢ ـ ٤٧٣ من الطبعة الحجرية] : .. ووضع كتابنا هذا وإن لم يكن
لشرح تراجم العلماء ، بل تراجم الرجال خاصة ، إلاّ أنّ أمثال هذا الشيخ يذكر شطر من حالهم تيمّناً ..
وقال أيضاً في [٣/٣٢٤ من الطبعة الحجرية] في ترجمة الشيخ يوسف بن أحمد البحراني صاحب الحدائق : لا يخفى عليك أنّ وضع كتابنا وإن لم يكن على التعرّض لتراجم العلماء ، بل على التعرّض لحال رواة الأحاديث ، ورجال الأسانيد إلاّ أنـّا حيث التزمنا بذكر كل ما في كتب الرجال ـ وقد ترجم الحائري الرجل ـ نقتصر على نقل ما ذكره هو رحمه الله بطوله .. إلى آخره.
(١) إلى هنا كلامه طاب رمسه ، وسنطبع هذه النتائج مستقلاً ونستدرك عليها ما أضفناه على الموسوعة مستدركاً من الرجال ، ولذا لم نذكر ديباجته هنا.