إن كان عليه بالمهر كتاب فيه ذكر دين....................................... ٢٦٠

إن كان لهذا الرجل (أي وكيل الوقف المستحلّ لما في يده) مال أو معاش غير ما في يده ، فكل طعامه واقبل برّه وإلّا فلا......................................... ٢٣٥

إن كان ما بهم حادثاً جازت شهادتهم ، وإن كان ولادة لم يجز................... ٢٤٧

إنّ الله إذا كره لنا جوار قوم نزعنا من بين أظهرهم.............................. ١٤٠

إنّ الله أجلّ وأعظم من أن يترك الأرض بغير إمام عادل......................... ١٠٥

إنّ الله تبارك وتعالى أطلع إلى الأرض أطلاعة ، فاختارني منها..................... ٤٢

إنّ الله تبارك وتعالى لم يبعث نبيّاً ولا رسولاً إلّا جعل له اثني عشر نقيباً............. ١٨

إنّ الله عزّوجلّ أجلّ من أن يردّ يدي عبده صفراً بل يملأها من رحمته.............. ٢٣٩

إنّ الله عزّوجلّ أنزل على نبيّه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم كتاباً قبل وفاته........................... ٣٦٨

إنّ الله عزّوجلّ ركّب في صلب الحسن (أي العسكري عليه‌السلام) نطفة مباركة............ ٤٢

إنّ الله فرض عليكم فرائض فلا تضيّعوها...................................... ٢٧٠

إنّ لصاحب هذا الأمر غيبة لابدّ منها........................................ ١١٤

إنّ لصاحب هذا الأمر غيبة ، المتمسك فيها بدينه كالخارط للقتاد................ ١٤٧

إنّ للغلام غيبة يطول أمدها................................................ ١٣٧

إنّ لله عموداً من نور ، حجبه الله عن جميع الخلائق............................ ٣٧٠

إنمّا حرم في هذا الأوباد والجلود.............................................. ٢٦١

إنّما صار التسبيح أفضل من القراءة في الأخيرتين................................ ٢٥٦

إنما عني الجلود دون غيرها.................................................. ٢٦١

إنّ محمّد بن أبي بكر بايع عليّاً عليه‌السلام على البراءة من أبيه........................ ١٤٣

ان من قرأ في فرائضه الهمزة ، اعطى من الثواب قدر الدنيا....................... ٢٢٦