فاغلقوا باب السؤال عما لا يعنيكم.......................................... ٢٧٠
فأما شبهه من يونس بن متى ، فرجوعه من غيبته وهو شابّ بعد كبر السنّ......... ١٧١
فإنّا صنائع ربّنا والناس بعد صنائع لنا........................................ ٢١٨
فانظروا إلى أهل بيت نبيّكم ، فان لبدوا فألبدوا.................................. ٤٦
فإنّه في ضماني وكنفسي وبعيني............................................. ١٩٠
فأين دولة الله؟ أما هو قائم واحد............................................ ٣٦٥
فقد أقلنا من استقال...................................................... ٢٧٠
فقد وقعت الغيبة التامة.................................................... ١٠٩
فلما انقضت أيّامه أقام وليّه علي بن أبي طالب صلوات الله عليهما وآلهما هادياً.... ٣١٠
فما تنكر هذه الامّة أن يكون الله يفعل بحجّته ما فعل بيوسف.................. ١١٠
فمن ادعى المشاهدة....................................................... ٢٠٩
فمن لم تره بعينك يرتكب ذنباً أو لم يشهد عليه بذلك شاهدان.................. ٢٤٧
فنظرت ـ وأنا بين يدي ربّي ـ إلى ساق العرش ، فرأيت إثني عشر نوراً................ ٤١
فيبعث الله جلّ جلاله جبرئيل عليهالسلام حتّى يأتيه فينزل على الحطيم................. ٣٤٢
فيبعث المهدي عليهالسلام إلى أمرائه بسائر الأمصار بالعدل بين الناس.................. ٣٨١
فيريكم كيف عدل السيرة ، ويحيى ميّت الكتاب والسنّة.......................... ٣٧٣
في القائم منّا سنن من الأنبياء................................................ ٥١
في القائم سنّة من نوح عليهالسلام وهي طول العمر................................. ١٧٣
فيلحقه (أي الإمام المهدي عليهالسلام) رجل من أولاد الحسن في اثنا عشر ألف فارس.... ٣٣٥
فيه شفاء وإن أخذ على رأس ميل........................................... ٢٤٩