كأنّي والله بالملائكة قد زاحموا المؤمنين على قبر الحسين عليه‌السلام..................... ٣٨٥

كذب الموقّتون ، ما وقّتنا فيما مضى ، ولا نوقّت فيما يستقبل............ ٢٦٥ ، ٣١٦

كذب الوقّاتون ، كذب الوقّاتون ، كذب الوقّاتون............................. ٣١٦

كما ينتفعون بالشمس إذا سترها السحاب (في إنقطاع الناس بالإمام في الغيبة)..... ١٢٧

كنّا إذا احمرّ البأس إتّقينا برسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................................... ١٢٦

الكوفة يا أبا بكر (أي أفضل بقاع الله بعدم حرّم الله جلّ جلاله وحرم رسوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم........................................................... ٣٦٢

كيف تتوجّه (اي قبل الصلاة............................................... ٢٣٧

(ل)

لآية في كتاب الله عزّوجلّ ... (في وجه عدم قتال أمير المؤمنين عليه‌السلام أبا بكر وعمر................................................................... ١٤١

لا بأس بذلك (أي الإحرام في كساء خز) ، وقد فعله قوم صالحون................ ٢٣٣

لا بأس بذلك وقد أجزاء عن صاحبه (جواب عن مسألة في الهدي)............... ٢٣١

لا بأس بالصلاة فيها (أي في ما حاكه المجوس)................................ ٢٣١

لا بأس به عند الضرورة والشدّة(أي الصلاة في المحمل عند كثرة الثلج).............. ٢٤٥

لابد لصاحب هذا الأمر من غيبة ، حتّى يرجع عن هذا الأمر من كان يقول به..... ١٣٧

لابد للغلام من غيبة...................................................... ١١٥

لا دين لمن لا ورع له ولا ايمان لمن لا تقيّة له.................................... ٦١

لا يدخل الجنّة إلّا من عرف معرفتي........................................... ٨٧

لا تكتحل للزينة ولا تطيب ولا تلبس ثوباً مصبوغاً............................. ٢٢٦