ولا حاجة في صلة الشاكّين................................................ ٢٧٠
ولاُملكنّه مشارق الأرض ومغاربها ، ولاسخرنّ له الرياح......................... ٣٨٤
ولا يبقى على وجه الأرض أعمى ولا مقعد ولا مبتلى........................... ٣٨٣
وُلد لنا مولود ، فليكن عندك مستوراً وعن جميع الناس مكتوماً..................... ٧٨
ولو أن أشياعنا ـ وفقهم الله لطاعته ـ على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم.................................................................. ٣٠٠
وليس في الرايات أهدى من راية اليمانيّ...................................... ٣٣٣
والناس بعد صنائع لنا..................................................... ٢١٩
والناس بعد صنائعنا....................................................... ٢١٩
ووعدته أن تظهر دينه على الدين كلّه ولو كره المشركون......................... ٣١٠
وهَب لنا رأفته ورحمته ودعاءه............................................... ٣٠٥
ويحك ، أما آنَ لك أن تعلم كيف أصبحت.................................... ٢١
ويحكم! ما تدرون ما عملت................................................. ٤٩
ويسير الصديق الأكبر براية الهدى ، والسيف ذي الفقار......................... ٣٧٨
ويسير نحو الكوفة ، وينزل على سرير النبيّ سليمان عليهالسلام........................ ٣٥٧
ويقترب الوعد الحقّ الذي بيّنه الله في كتابه..................................... ٢٧
(هـ)
هات ما معك ... ، قل له : لا خوف عليك في هذه العلّة..................... ٢٨١
هذا أبو عمرو الثقة الأمين ؛ ثقة الماضي وثقتي في المحيا والممات.................. ١٩٨
هذا أبو القاسم الحسين بن روح بن ابي بحر النوبختي القائم مقامي.......... ١٩٤ ، ٢٠٥
هذا إمامكم من بعدي وخليفتي عليكم........................................ ٨٢