الله صلىاللهعليهوآله كتب بين المهاجرين والأنصار ومن لحق بهم من أهل يثرب أن الجار كالنفس غير مضار ولا آثم وحرمة الجار على الجار كحرمة أمه الحديث مختصر.
٣ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن إبراهيم بن أبي رجاء ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال حسن الجوار يزيد في الرزق.
٤ ـ عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن علي بن أسباط ، عن عمه يعقوب بن سالم ، عن إسحاق بن عمار ، عن الكاهلي قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول إن يعقوب عليهالسلام لما ذهب منه بنيامين نادى يا رب أما ترحمني أذهبت عيني وأذهبت ابني فأوحى الله تبارك وتعالى لو أمتهما لأحييتهما لك حتى أجمع بينك وبينهما ولكن تذكر الشاة التي ذبحتها وشويتها وأكلت وفلان وفلان إلى جانبك صائم لم تنله منها شيئا.
٥ ـ وفي رواية أخرى قال فكان بعد ذلك يعقوب عليهالسلام ينادي مناديه كل غداة من منزله على فرسخ ألا من أراد الغداء فليأت إلى يعقوب وإذا أمسى نادى ألا من أراد العشاء فليأت إلى يعقوب.
٦ ـ علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن إسحاق بن عبد العزيز ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال جاءت فاطمة عليهاالسلام تشكو إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله بعض أمرها فأعطاها ـ رسول الله صلىاللهعليهوآله كريسة وقال تعلمي ما فيها فإذا فيها « مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فلا يؤذي جاره ومَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
______________________________________________________
الحديث الثالث : مجهول.
الحديث الرابع : ضعيف.
الحديث الخامس : مرسل.
الحديث السادس : مجهول.
وقال في الصحاح وكرب النخل أصول السعف أمثال الكتف ، وفي المثل مني كان حكم الله في كرب النخل.