رفيع الدرجات » (٢٣) .
وقال ( عليه السلام ) : « غير منتفع بالعظات ، قلب متعلق بالشهوات » (٢٤) .
وقال ( عليه السلام ) : « غلبة الشهوة أعظم هلك ، وملكها أعظم ملك » (٢٥) .
وقال ( عليه السلام ) : « غالب الشهوة قبل [ قوة ] (٢٦) ضراوتها (٢٧) ، فإنها إن قويت ملكتك واستفادتك ولم تقدر على مقاومتها » (٢٨) .
وقال ( عليه السلام ) : « قرين الشهوات أسير التبعات » (٢٩) .
وقال ( عليه السلام ) : « لو زهدتم في الشهوات لسلمتم من الآفات » (٣٠) .
وقال ( عليه السلام ) : « من تورع عن الشهوات ، صان نفسه » (٣١) .
وقال ( عليه السلام ) : « من اشتاق إلى الجنة ، سلا عن الشهوات » (٣٢) .
وقال ( عليه السلام ) : « لا تفسد التقوى إلا غلبة الشهوة » (٣٣) .
وقال ( عليه السلام ) : « يستدل على الإِيمان بكثرة التقى ، وملك
____________________________
(٢٣) الغرر ج ٢ ص ٤٧٢ ح ٣٧ .
(٢٤) الغرر ج ٢ ص ٥٠٧ ح ٢٦ .
(٢٥) الغرر ج ٢ ص ٥٠٧ ح ٣٠ .
(٢٦) أثبتناه من المصدر .
(٢٧) الضراوة : العادة بحيث لا يصبر صاحبها عما تعود عليه ( لسان العرب ج ١٤ ص ٤٨٢ ) .
(٢٨) الغرر ج ٢ ص ٥١٠ ح ٦٤ .
(٢٩) الغرر ج ٢ ص ٥٣٦ ح ٤٣ .
(٣٠) الغرر ج ٢ ص ٦٠٤ ح ٢٠ .
(٣١) الغرر ج ٢ ص ٦٤٧ ح ٦٣٤ .
(٣٢) الغرر ج ٢ ص ٦٦٦ ح ٩٢٨ .
(٣٣) الغرر ج ٢ ص ٨٣٧ ح ١٧٠ .