الأخبار وكلام الأصحاب ، ولم أر من تعرض للكلام فيها من المحدثين الذين نقلوها في كتب الأخبار ، ولم ينقلها أحد في كتب الفروع الاستدلالية ، بل لم يستوفوا الأخبار فيها بالكليّة ، ولا يحضرني الآن وجه يمكن حملها عليه سوى الردّ والتسليم وإرجاء الحكم فيها إلى العالم من آل محمد صلىاللهعليهوآله ، والله العالم.