إليك يا أبا الفضل ، يا من أسس الفضل والإبا
إليك يامن قلت مدافعا عن العقيدة وأنت في الرمق الأخير :
إني أحامي أبدا عن ديني |
|
وعن إمام صادق اليقين |
إليك يا معلم الأجيال الدفاع عن المعتقد بكل غال ونفيس
أهدي هذا الكتاب المتواضع راجيا القبول والشفاعة.
( يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَة مُّزْجَاة فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَآ إِنَّ اللّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ ).
سورة يوسف ، الآية : ٨٨.