٦٩ ـ كيوان هو زحل.
٦٤ ـ في النسخة ألأم كان هناك البيت التالي :
واليوم أسأل عنهم الريح التي |
|
صارت عواصفها لهم أكفانا |
٨١ ـ الجناب بالفتح المحل أو ما يقرب من محل القوم.
(٨٢)
أكفر خلق ألله
من البسيط الثاني :
يبدو أنه هجا يزيد بن معاوية قائلا :
١ ـ ساروا بأكفر خلق ألله منتقلا |
|
إلى جهنم يهواها وتهواه |
٢ ـ يا غسلا برشيح البول جثته |
|
وحنطا بفتيت الخرء أعضاه |
٣ ـ وكفناه بياضا قال ناسجه |
|
من شعر موتى كلاب الحي حكناه |
٤ ـ وشيعاه إلى برهوت أن بها |
|
مثواه لا طيب الرحمن مثواه |
٥ ـ ولا تقيما عليه الصلاة سوى |
|
إبليس إذ كان دون ألله مولاه |
٦ ـ أطاعه قبل أن يدعوه ممتثلا |
|
ما كان يأمره فيه وينهاه |
٧ ـ من مبلغ مالكا عني يبلغه |
|
بأن شيخ شيوخ الغي وافاه |
٨ ـ فليلقه بين فرعون وصاحبه |
|
كيما يزيدهم حزنا بمرآه |
٩ ـ ما كان إلا عمود الغي بعدهما |
|
ولا مزاياهما إلا مزاياه |
التعليقات :
٤ ـ برهوت : وادي تحشر فيه ارواح ألأشرار بعد موتهم.
٧ ـ مالك الملك على باب جهنم.
٨ ـ فرعون وصاحبه : يقصد هامان.