تبقى أبياتها من ١٠ ـ ١٢ غامضة.
أرجو أن أكون قد توفقت في دراستي لتوثيق القصيدتين على أسوار الروضة الحسينية وألله ولي التوفيق.
شكر وتقدير
لا يسعني إلا أن أقدم جزيل شكري للباحث التراثي السيد سعيد هادي الصفار لإعارتي مخطوطة (كتابات الروضة الحسينية) للشيخ جواد علي الخطاط وكذلك لسماحه لي بإستنساخ الصور الفوتوغرافية للشكلين (١ ، ٢) من مجموعته الجميلة.