اللوحة الثامنة
من اللوحات المختارة داخل الكتاب
وهى اللوحة رقم (٢) من لوحات الكتاب المطبوع
وتمثل هذه اللوحة ظهر ورقة غلاف الكتاب المطبوع والوجه الأول من الورقة الثانية منه ويتضح فيها أن الشرح ممزوج بالنص المشروح أى أن موصل الطلاب ممزوج بقواعد الإعراب وأن الكتاب جاء هامشا على كتاب تمرين الطلاب فى صناعة الإعراب وأن عدد أسطر الصفحة الواحدة ٣٤ أربعة وثلاثون سطرا فى الصفحة التى تحمل رقم (٢) وخمسة وثلاثون سطرا فى الصفحة التى تحمل رقم (٣) وأن القارئ لا يتبين بداية أو نهاية للفقرات وأنه لا توجد أبيات شواهد فى استقلال وإنما الكلمات كلها ممزوجة فهو شرح مخلوط مما يصعب على قارئ اليوم الاستفادة من هذا العمل الجليل كما أن الشواهد بكل أنواعها غير واضحة المعالم وكل هذا يقلل استفادة قارئ اليوم من هذا الجهد والعمل المنهجى التراثى.