(فَادْخُلُوا أَبْوابَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ)
الذين استكبروا عن الحق ، واستكبروا في الأرض وكانت قلوبهم منكرة.
وآيات هذا الدرس إذا ما قسناها بآيات الدرس السّابق التي كانت حول العلم رأيناها تعالج حالة التكبر عن الحق التي هي أخطر أعداء العلم ، وتتدرج من الإنكار الى الاستكبار الى التكبر. كما ان الآيات السّابقة كانت تتدرج من التفكر الى التعقل الى التذكرة الى الشّكر فالهداية.