لا زال بالعيش الرغ |
|
يد منعما وممتعا |
بشرى لسوريا فقد |
|
عزت بأنور مربعا |
أمجوهر التاريخ صغ |
|
بيتا وأنشد مبدعا |
«يا أنور بك أشرقت |
|
بيروت والدنيا» معا |
٦٠ ٢ ٨٠ ٤١٢ ٦٠ونظمتأيضا بيت شع |
|
ر بالجواهر رصعا |
«بشرى لسوريا فقد |
|
شرفت بأنور» مطلعا |
٣١٢ ١٠ ١٨٠ ٧٨٠ ٥٢
عقد التهاني
قصيدة لحسين أفندي حبال أيضا تليت في مأدبة البلدية
طير الهنا والأنس غرد |
|
بقدوم ناظرنا المؤيد |
وبأفق سوريا بدا |
|
قمران في آن وفرقد |
قمر السعادة «أنور» |
|
والبدر «أحمدنا» الممجد |
والفرقد الوضاء «عزمي» |
|
داموا بتوفيق مخلد |
يا رب مكن سيفهم |
|
بطلي عداة الدين سرمد |
يا رب أيد جيشنا |
|
وانصر خليفتنا محمد |
وارفع لنا أعلامنا |
|
بالفتح في عزّ وسؤدد |
وإليكم بيتا غدا |
|
من جوهر التاريخ مفرد |
بشرى لسوريا فقد |
|
شرفت بأنورها وأحمد |
٣١٢ ١٠ ١٨٠ ٧٨٠ ٥٢
سنة (١٣٣٤ ه).