وزارته في حكومة الإمام المهدي ، وغن كنا نرجح ان يكون نزول المسيح ، بعد دخر جيوش غزاة الغرب ، وخلال فترة استعدادات الإمام لفتح حصون الضلالة في العالم الغربي ، لأن عقلية الغرب آنذاك ستكون أكثر استعداداً وقابلية لسماع ما يقوله الإمام المهدي ، بعد أن تحطمت القوة العسكرية الضاربة في الغرب ، ويعد فشل تحالف أئمة الضلالة فيه.