روى عنه أصحاب الستة في كتبهم ، واعتمدت فيها على «التهذيب» ، و «التقريب» ، وقابلت الرموز عند الاختلاف على «الميزان» ، و «الكاشف» ، و «الخلاصة».
ه ـ رقّمت للتراجم رقما تسلسليا ، وجعلته على اليمين ، ورقما داخل الطبقة فجعلته فوق ، ورقم الطبقة تحت ، هكذا : (٢٤٠ / ٣) ، فرقم (أربعون) للتسلسل ، ورقم (اثنان) هو الثاني ممن ترجم لهم داخل الطبقة ، ورقم (٣) هو للطبقة ، فيكون المترجم بهذا الرقم هو الأربعون من تسلسل التراجم في الكتاب ، وهو الثاني من الطبقة الثالثة.
و ـ خرجت الأحاديث ورقمتها ، وطريقتي في تخريجها : هي أني أخرّج طريق المؤلف ، وأدرس سنده ، وأبين العلل إن وجدت فيه ، وأثبت من وافقه في التخريج بنفس طريقه ، ثم التزمت الترتيب في الستة ، هكذا : البخاري ، ثم مسلما ، ثم أبا داود ، ثم الترمذي ، ثم النّسائي ، ثم ابن ماجه ، واعتبرت ترتيب غيرهم على الوفيات عند عدم الموافقة مع المؤلف ، وتقديم المتابعات على الشواهد ، إلا إذا دعت ضرورة الاختصار ، أو مصلحة أخرى يقتضيها النص أو سياق الكلام.
ز ـ بيّنت موضع الآيات في القرآن بذكر اسم السورة ورقم الآية فيها.
ح ـ خرجت الآثار ، مع دراسة أسانيدها ، والأشعار ، والنصوص أيضا.
ط ـ عرّفت بالأماكن التي وردت في نصوص الكتاب.
ي ـ شرحت المفردات اللغوية والجمل التي تحتاج إلى شرح وإيضاح.
ك ـ استدركت مواضع السقط أو البياض أو المطموس مع قلته من المصادر الأخرى ، كما أنّي أضفت بعض ما يقتضيه السياق ، وزدت بعض العناوين ، مع الإشارة إلى ذلك في الحاشية ، وجعلت ذلك كله بين معقوفتين ، هكذا : [ ]
. ل ـ حذفت ما وجدته مكررا بدون فائدة من الكلمات ، أو التراجم مع