الباب الحادي والستون : في قول أمير المؤمنين عليهالسلام : «أنا أولى بالأمر من أبي بكر وعمر وعثمان» واحتجاجه عليهالسلام عليهم وقوله عليهالسلام : «إن لنا حقا أن نعطه فأخذه» وإن الإمامة والخلافة له عليهالسلام دونهم ولم يبايع حتى راموا قتله من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب الثاني والستون : في قول أمير المؤمنين عليهالسلام : «أنا أولى بالأمر ممن تقدم» واحتجاجه عليهم وإن الإمامة والخلافة له عليهالسلام دونهم من طريق الخاصة ، وفيه أربعة أحاديث.
الباب الثالث والستون : في سبب تركه عليهالسلام جهاد من تقدم عليه في الإمامة من خوفه الردّة على الأمة وحيث لم يجد اعوانا وأمر رسول الله صلىاللهعليهوآله بالجلوس في بيته وقوله علي عليهالسلام «مثل الكعبة» ... الحديث وغير ذلك من طريق العامة ، وفيه اثنى عشر حديثا.
الباب الرابع والستون : في سبب تركه جهاد من تقدم عليه في الإمامة والخلافة من طريق الخاصة ، وفيه تسعة أحاديث.
الباب الخامس والستون : في قول رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام : «ستغدر بك الأمة بعدي والضغائن في صدور قوم والشدة» وقوله صلىاللهعليهوآله : «اقبلت الفتن كقطع الليل المظلم» من طريق العامة ، وفيه أربعة عشر حديثا.
الباب السادس والستون : في قول رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام : «ستغدر بك الأمة من بعدي» وما يلاقيه عليهالسلام من الشدة من بعده صلىاللهعليهوآله وأمره له بالصبر وأمره له بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين من طريق الخاصة ، وفيه خمسة أحاديث.
الباب السابع والستون : في الردّة الواقعة بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله والحق مع علي عليهالسلام من طريق العامة ، وفيه خمسة عشر حديثا.
الباب الثامن والستون : في الردّة الواقعة بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله والحق مع علي عليهالسلام من طريق الخاصة ، وفيه احد عشر حديثا.
الباب التاسع والستون : في افتراق الأمة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله على ثلاث وسبعين فرقة منها فرقة ناجية الناجية شيعة علي عليهالسلام في الجنة من طريق العامة ، وفيه حديثان.
الباب السبعون : في افتراق الأمة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله ثلاث وسبعين فرقة منها فرقة ناجية الناجية شيعة علي عليهالسلام واتباعه في الجنة من طريق الخاصة ، وفيه حديث واحد.
الباب الحادي والسبعون : في فضل محبّي علي عليهالسلام وشيعته ومواليه ومولى الأئمة عليهمالسلام من طريق العامة ، وفيه خمسة وتسعون حديثا.