الباب الثاني والسبعون : في فضل محبّي علي عليهالسلام وشيعته ومواليه عليهالسلام ومولى الأئمة عليهمالسلام من طريق الخاصة ، وفيه ثمانية وأربعون حديثا.
الباب الثالث والسبعون : في جرأة عمر بن الخطاب على رسول الله صلىاللهعليهوآله حين علم أنهصلىاللهعليهوآله ينص على علي عليهالسلام بأنه صاحب الأمر بعده في مرضه وقال أنه صلىاللهعليهوآله : يهجر من طريق العامة وفيه سبعة عشر حديثا.
الباب الرابع والسبعون : في قول عمر رسول الله صلىاللهعليهوآله : يهجر وأنه أخبر أمير المؤمنين عليا واشهده على ذلك شهودا من طريق الخاصة وفيه حديثان.
الباب الخامس والسبعون : في جيش اسامة وفيه أبو بكر وعمر وعثمان وأبو عبيدة بن الجراح وعبد الرّحمن بن عوف وطلحة والزبير وغيرهم ولعن رسول الله صلىاللهعليهوآله من تأخّر عن جيش اسامة وقول رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا بويع الخليفة فاقتلوا الأخير منهما وروى ذلك في أبي بكر من طريق العامة وفيه اثنا عشر حديثا.
الباب السادس والسبعون : في تأخّر أبي بكر وعمر عن جيش اسامة من طريق الخاصة ، وفيه حديث واحد.
الباب السابع والسبعون : في عقاب من شك في أمير المؤمنين عليهالسلام من طريق العامة ، وفيه حديث واحد.
الباب الثامن والسبعون : في عقاب من شك في أمير المؤمنين عليهالسلام واشرك به أو شك في الأئمة عليهمالسلام من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.
الباب التاسع والسبعون : في قول رسول الله صلىاللهعليهوآله : «مثل علي عليهالسلام في هذه الأمة مثل (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ)» من طريق العامة وفيه حديثان.
الباب الثمانون : في قول رسول الله صلىاللهعليهوآله «مثل علي عليهالسلام مثل (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ)» ومراتب المحبة من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.
الباب الحادي والثمانون : في قوله صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق من طريق العامة وفيه ستة عشر حديثا.
الباب الثاني والثمانون : في قوله صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام المحب له مؤمن والمبغض له منافق من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.
الباب الثالث والثمانون : في أن عليا عليهالسلام وزير رسول الله صلىاللهعليهوآله ووارثه من طريق العامة وفيه احد