عشر حديثا.
الباب الرابع والثمانون : في أن عليا عليهالسلام وزير رسول الله صلىاللهعليهوآله ووارثه من طريق الخاصة وفيه احد وعشرون حديثا.
الباب الخامس والثمانون : في قول رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام : «أنه سيّد المسلمين وسيّد العرب وسيد في الدنيا والآخرة وسيد الأوصياء وسيد الخلائق بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.
الباب السادس والثمانون : في أن عليا عليهالسلام سيد الوصيين وسيد العرب من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.
الباب السابع والثمانون : في أن ولاية علي بن أبي طالب عليهالسلام من أصول الإسلام والأئمة الاثنى عشر أركان الإيمان ومن احبّهم استكمله من طريق العامة ، وفيه خمسة أحاديث.
الباب الثامن والثمانون : في أن ولاية الأئمة عليهمالسلام مما بني عليها الإسلام وعماده من طريق الخاصة ، وفيه أربعة وعشرون حديثا.
الباب التاسع والثمانون : في أن النظر إلى علي عليهالسلام عبادة وذكره عبادة من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.
الباب التسعون : في أن النظر إلى علي عبادة من طريق الخاصة ، وفيه عشرة أحاديث.
الباب الحادي والتسعون : في ردّ الشمس إلى أمير المؤمنين عليهالسلام من طريق العامة ، وفيه ثمانية أحاديث.
الباب الثاني والتسعون : في ردّ الشمس إلى أمير المؤمنين عليهالسلام من طريق الخاصة ، وفيه سبعة عشر حديثا.
الباب الثالث والتسعون : في تكليم الشمس عليا عليهالسلام وسلامها عليه من طريق العامة ، وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الرابع والتسعون : في تكليم الشمس عليا عليهالسلام وسلامها عليه من طريق الخاصة وفيه خمسة أحاديث.
الباب الخامس والتسعون : في تكليم صاحب الكهف عليا عليهالسلام من طريق العامة ، وفيه خمسة أحاديث.
الباب السادس والتسعون : في تكليم صاحب الكهف عليا عليهالسلام من طريق الخاصة ، وفيه