الفصل السادس :
في تلخيص مذهب أصحاب «أرسطاطاليس» في كيفية الأرواح القلبية والدماغية.... ١٨٥
الفصل السابع :
في أن النفوس الناطقة محدثة أو قديمة؟........................................ ١٨٩
الفصل الثامن :
في التناسخ................................................................ ٢٠١
الفصل التاسع :
في بيان أن النفس باقية بعد موت البدن....................................... ٢١١
الفصل العاشر :
في تقرير الوجوه الاقناعية في بيان أن النفس باقية بعد موت الجسد................ ٢٢٥
الفصل الحادي عشر :
في بيان أن النفس لا تقبل الهلاك والعدم....................................... ٢٣٥
الفصل الثاني عشر :
في أنه هل يعقل وجود نفس واحدة ، تكون متصرفة في بدنين. ووجود نفسين يكونان متصرفتين في بدن واحد؟ ٢٤٣
واحتجوا على أن النفس لا تدرك الجزئيات بوجوه عامة ووجوه خاصة. أما الوجوه العامة فأربعة : ٢٤٧
الفصل الثالث عشر :
في بيان أن النفوس الناطقة مدركة للكليات والجزئيات معا. وأنها هي المباشرة لجميع الأفعال بنفسها ، وإن كانت تلك المباشرة موقوفة على استعمال الآلات....................................................... ٢٤٧
الفصل الرابع عشر :
في إقامة الدلالة القاهرة على أن الموصوف بجميع أقسام الادراكات ، والمباشر لجميع التحريكات والتدبيرات لهذا البدن : هو النفس......................................................................... ٢٥٥
الفصل الخامس عشر :
في بيان أن النفس بعد مفارقة البدن تبقى عالمة مدركة للجزئيات.................. ٢٦١