٦ ـ (وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهامانَ وَجُنُودَهُما مِنْهُمْ
ما كانُوا يَحْذَرُونَ)
ونمكن :
١ ـ بالنصب ، عطفا على «نمن» ، الآية : ٥ ، وهى قراءة الجمهور.
قرئ :
٢ ـ ولنمكن ، بلام «كى» ، وهى قراءة الأعمش.
ونرى :
١ ـ مضارع «أرينا» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مضارع «رأى» ، ورفع ما بعده ، وهى قراءة عبد الله ، وحمزة ، والكسائي.
٧ ـ (وَأَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ
وَلا تَخافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ)
أن أرضعيه :
وقرئ :
بكسر نون «أن» ، بعد حذف الهمزة ، على غير قياس ، لأن القياس فيه نقل حركة الهمزة ، وهى الفتحة ، إلى النون ، كقراءة ورش.
٨ ـ (فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً
إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهامانَ وَجُنُودَهُما كانُوا خاطِئِينَ)
حزنا :
١ ـ بفتح الحاء والزاى ، وهى لغة قريش ، وبها قرأ الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم الحاء وإسكان الزاى ، وهى قراءة ابن وثاب ، وطلحة ، والأعمش ، وحمزة ، والكسائي ، وابن سعدان.
١٠ ـ (وَأَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسى فارِغاً إِنْ كادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْ لا أَنْ
رَبَطْنا عَلى قَلْبِها لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)
فؤاد :
وقرئ :
فواد ، بالواو ، وهى قراءة أحمد بن موسى.