وقرئ :
٢ ـ اظاهرا ، بهمزة الوصل وشد الظاء ، وهى قراءة طلحة ، والأعمش ، وكذا هى فى حرف عبد الله.
٣ ـ تظاهرا ، بالتاء وتشديد الظاء ، وهى قراءة محبوب عن الحسن ، ويحيى بن الحارث الذمارى ، وأبى حيوة ، وأبى خلاد عن اليزيدي.
قال ابن خالويه : وتشديده لحن ، لأنه فعل ماض ، وإنما يشدد فى المضارع.
وقال صاحب اللوامح : ولا أعرف وجهه.
وقال صاحب الكامل فى القراءات : ولا معنى له.
وقال أبو حيان : هو مضارع حذفت منه النون ، وقد جاء حذفها فى قليل من الكلام وفى الشعر.
٤٩ ـ (قُلْ فَأْتُوا بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللهِ هُوَ أَهْدى مِنْهُما أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)
أتبعه :
وقرئ :
يرفع العين ، على الاستئناف ، أي : أنا أتبعه ، وهى قراءة زيد بن على.
٥١ ـ (وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ)
وصلنا :
١ ـ مشدد الصاد ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بتخفيفها ، وهى قراءة الحسن.
٥٧ ـ (وَقالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً
يُجْبى إِلَيْهِ ثَمَراتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقاً مِنْ لَدُنَّا وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ)
ثمرات :
١ ـ بفتحتين ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضمتين ، وهى قراءة أبان بن تغلب.
٣ ـ بفتح الثاء وإسكان الميم ، وهى قراءة لبعضهم.
٦٠ ـ (وَما أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَزِينَتُها وَما
عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ وَأَبْقى أَفَلا تَعْقِلُونَ)