مساكنهم ، من غير «من» ، فيكون فاعلا للفعل «تبين» ، وهى قراءة الأعمش.
٤٢ ـ (إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
يعلم ما :
قرئ :
١ ـ بالفك ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بالإدغام ، وهى قراءة أبى عمرو ، وسلام.
يدعون :
١ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة أبى عمرو ، وعاصم ، بخلاف.
وقرئ :
٢ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة الجمهور.
٥٠ ـ وقالوا لو لا أنزل عليه آية من ربه قل إنما الآيات عند الله وإنما أنا نذير مبين آية :
قرئ :
١ ـ آيات ، على الجمع ، وهى قراءة العربيين ، ونافع ، وحفص.
٢ ـ على التوحيد ، وهى قراءة باقى السبعة.
٥٥ ـ (يَوْمَ يَغْشاهُمُ الْعَذابُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ
ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
ويقول :
١ ـ بالياء ، وهى قراءة الكوفيين ، ونافع.
وقرئ :
٢ ـ بالنون ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ بالتاء ، أي : جهنم ، وهى قراءة أبى البرهسم.
٤ ـ ويقال ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة ابن مسعود ، وابن أبى عبلة.