٣٢ ـ (وَإِذا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى
الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ)
كالظلل :
وقرئ :
كالظلال ، والظلل والظلال : جمع ظلة ، وهى قراءة محمد بن الحنفية.
٣٣ ـ (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْماً لا يَجْزِي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ
وَلا مَوْلُودٌ هُوَ جازٍ عَنْ والِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ
الْحَياةُ الدُّنْيا وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ)
لا يجزى :
١ ـ مضارع «جزى» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم الياء وفتح الزاى ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة عكرمة.
٣ ـ لا يجزئ ، بضم الياء وكسر الزاى ، مهموزا ، ومعناه : لا يغنى ، وهى قراءة أبى السمال ، وعامر بن عبد الله ، وأبى السوار.
تغرنكم :
وقرئ :
بالنون الخفيفة ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق ، وابن أبى عبلة ، ويعقوب الغرور :
١ ـ بالفتح ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالضم ، وهى قراءة سماك بن حرب ، وأبى حيوة.
٣٤ ـ (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ وَما تَدْرِي
نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)
بأى أرض :
١ ـ وهى قراءة الجمهور.