٣٧ ـ (وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللهَ
وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى
زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ
أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكانَ أَمْرُ اللهِ مَفْعُولاً)
زوجناكها :
١ ـ بالنون ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ زوجتكها ، بتاء ضمير المتكلم ، وهى قراءة جعفر بن محمد ، وابن الحنفية ، وأخواه : الحسن ، والحسين ، وأبوهم : على.
٣٩ ـ (الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسالاتِ اللهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللهَ
وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً)
يبلغون :
وقرئ :
بلغوا ، فعلا ماضيا ، وهى قراءة عبيد الله.
رسالات :
١ ـ على الجمع ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ رسالة ، على التوحيد ، وهى قراءة أبى.
٤٠ ـ (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ وَكانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً)
ولكن :
١ ـ بالتخفيف ، ونصب «رسول» ، على إضمار «كان» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالتشديد ، وهى قراءة عبد الوارث ، عن أبى عمرو.
٣ ـ بالتخفيف ، ورفع «رسول» ، و «خاتم» ، وهى قراءة زيد بن على ، وابن أبى عبلة.
وخاتم :
١ ـ بفتح التاء ، وهى قراءة الحسن ، والشعبي ، وزيد بن على ، والأعرج ، بخلاف عنه ، وعاصم.