١ ـ على الإضافة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا :
٢ ـ بتنوينهما ، ونصب ما بعدهما ، وهى قراءة شيبة ، والأعرج ، وعمرو بن عبيد ، وعيسى ، بخلاف عنه ، وأبى عمرو ، وأبى بكر.
٤٢ ـ (اللهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها فَيُمْسِكُ الَّتِي
قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرى إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
قضى :
١ ـ مبنيا للفاعل ، و «الموت» نصبا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مبنيا للمفعول ، و «الموت» رفعا ، وهى قراءة ابن وثاب ، والأعمش ، وطلحة ، وعيسى ، وحمزة ، والكسائي.
٥٦ ـ (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ
لَمِنَ السَّاخِرِينَ)
يا حسرتا :
١ ـ بإبدال ياء المتكلم ألفا ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بياء الإضافة ، وهى قراءة أبى جعفر.
٣ ـ بالألف والياء ، جمعا بين العوض والمعوض ، والياء مفتوحة أو ساكنة ، ورويت عن أبى جعفر أيضا.
٤ ـ يا حسرتاه ، بهاء السكت ، فى الوقف ، وهى قراءة ابن كثير.
٥٩ ـ (بَلى قَدْ جاءَتْكَ آياتِي فَكَذَّبْتَ بِها وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ)
جاءتك :
١ ـ بفتح الكاف وفتح «تاء» ما بعدها ، خطابا للكافر ذى النفس ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسرها ، وكسر «تاء» ما بعدها ، والخطاب للنفس ، وهى قراءة ابن يعمر ، والجحدري ،