وأبى حيوة ، والزعفراني ، وابن مقسم ، ومسعود بن صالح ، والشافعي ، عن ابن كثير ، ومحمد بن عيسى ، فى اختياره ، ونصير ، والعبسي.
٣ ـ جئتك ، بالهمزة من غير مد ، بوزن «بعتك» وهى قراءة الحسن ، والأعرج ، والأعمش.
٦٠ ـ (وَيَوْمَ الْقِيامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ
فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ)
وجوههم :
وقرئ :
أجوههم ، بدال الواو همزة ، وهى قراءة أبى.
٦١ ـ (وَيُنَجِّي اللهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفازَتِهِمْ لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)
بمفازتهم :
١ ـ على الإفراد ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ على الجمع ، وهى قراءة السلمى ، والحسن ، والأعرج ، والأعمش ، وحمزة ، والكسائي ، وأبى بكر.
٦٤ ـ (قُلْ أَفَغَيْرَ اللهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ)
تأمرونى :
١ ـ بإدغام النون فى نون الوقاية وسكون الياء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ على القراءة السابقة ، مع فتح الياء ، وهى قراءة ابن كثير.
٣ ـ بنونين على الأصل ، وهى قراءة ابن عامر.
٤ ـ بنون واحدة مكسورة ، وفتح الياء ، وهى قراءة نافع.
أعبد :
وقرئ :
بالنصب على إضمار «أن».
٦٥ ـ (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ
عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ)
ليحبطن :
١ ـ مبنيا للفاعل ، و «عملك» رفع به ، وهى قراءة الجمهور.