وذكر :
وقرئ :
مبنيا للفاعل ، أي : الله ، وهى قراءة زيد بن على ، وابن عمر.
٢٢ ـ (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ)
توليتم :
وقرئ :
بضم التاء والواو وكسر اللام ، وهى قراءة على ، ورويس.
وتقطعوا :
١ ـ بالتشديد ، وهى قراءة الجمهور :
وقرئ :
٢ ـ بفتح التاء والقاف ، وهى قراءة الحسن.
٣ ـ بالتخفيف ، مضارع «قطع» ، وهى قراءة أبي عمرو ، فى رواية ، وسلام ، ويعقوب ، وأبان ، وعصمة.
٢٣ ، ٢٤ ـ (أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمى أَبْصارَهُمْ* أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ
الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها)
أقفالها :
وقرئ :
١ ـ بكسر الهمزة ، وهو مصدر.
٢ ـ أقفلها ، بالجمع ، على «أفعل».
٢٥ ـ (إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطانُ
سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلى لَهُمْ)
وأملى لهم :
١ ـ مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ مبنيا للمفعول ، وهى قراءة ابن سيرين ، والجحدري ، وشيبة ، وأبى عمرو ، وعيسى.
٣ ـ بهمزة المتكلم ، مضارع «أملى» ، وهى قراءة مجاهد ، وابن هرمز ، والأعمش ، وسلام ، ويعقوب.