٢٦ ـ (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا ما نَزَّلَ اللهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ
وَاللهُ يَعْلَمُ إِسْرارَهُمْ)
إسرارهم :
١ ـ بكسر الهمزة ، وهو مصدر ، وهى قراءة ابن وثاب ، وطلحة ، والأعمش ، وحمزة ، والكسائي ، وحفص.
وقرئ :
٢ ـ بفتح الهمزة ، وهى قراءة الجمهور.
٢٧ ـ (فَكَيْفَ إِذا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبارَهُمْ)
توفتهم :
وقرئ :
توفاهم ، وهى قراءة الأعمش.
٣١ ـ (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَا أَخْبارَكُمْ)
ولنبلولنكم ... ونبلو :
١ ـ بالنون ، فيهما ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا :
٢ ـ بالياء ، فيهما ، وهى قراءة أبى بكر.
٣٥ ـ (فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمالَكُمْ)
وتدعوا :
١ ـ مضارع «دعا» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بتشديد الدال ، أي تفتروا ، وهى قراءة السلمى.
السلم :
١ ـ بفتح السين ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة الحسن ، وأبى رجاء ، والأعمش ، وعيسى ، وطلحة ، وحمزة ، وأبى بكر ، (وانظر الآية ٢٠٨ ، من سورة البقرة).