١ ـ بخف الراء ، أي : جازى بالعتب واللوم ، وهى قراءة السلمى ، والحسن ، وقتادة ، وطلحة ، والكسائي ، وأبى عمرو ، فى رواية هارون عنه.
٢ ـ عراف ، بألف بعد الراء ، وهى لغة يمانية ، وبها قرأ ابن المسيب ، وعكرمة.
تظاهرا :
١ ـ بتخفيف الظاء ، وهى قراءة أبى رجاء ، والحسن ، وطلحة ، وعاصم ، ونافع ، فى رواية.
وقرئ :
٢ ـ بشد الظاء ، وأصله : تتظاهرا ، وأدغمت التاء فى الظاء ، وهى قراءة الجمهور.
٣ ـ تتظاهرا ، على الأصل ، وهى قراءة عكرمة.
٤ ـ تظهرا ، بشد الظاء والهاء دون ألف ، وهى قراءة أبى عمرو.
٥ ـ (عَسى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِماتٍ مُؤْمِناتٍ قانِتاتٍ
تائِباتٍ عابِداتٍ سائِحاتٍ ثَيِّباتٍ وَأَبْكاراً)
طلقكن :
١ ـ بفتح القاف ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بإدغامها بالكاف ، وهى قراءة أبى عمرو ، فى رواية ابن عباس.
٦ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ عَلَيْها
مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ لا يَعْصُونَ اللهَ ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ)
وأهليكم :
وقرئ :
وأهلوكم ، بالواو ، عطفا على الضمير فى «قوا».
٨ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ
وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا
مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنا أَتْمِمْ لَنا نُورَنا وَاغْفِرْ لَنا
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
توبة :
وقرئ :
توبا ، بغير تاء ، وهى قراءة زيد بن على.