٣ ـ بالنصب ، وهى قراءة زيد بن على.
المشرق والمغرب :
١ ـ موحدين ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا :
٢ ـ بجمعهما وهى قراءة عبد الله ، وأصحابه ، وابن عباس.
١٤ ـ (يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبالُ وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً مَهِيلاً)
ترجف :
١ ـ بفتح التاء ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضمها ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة زيد بن على.
٢٠ ـ (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطائِفَةٌ مِنَ
الَّذِينَ مَعَكَ وَاللهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتابَ عَلَيْكُمْ
فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى وَآخَرُونَ
يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللهِ وَآخَرُونَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ
اللهِ فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَأَقْرِضُوا
اللهَ قَرْضاً حَسَناً وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ
عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
ثلثى :
١ ـ بضم اللام ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بإسكانها ، وهى قراءة الحسن ، وشيبة ، وأبى حيوة ، وابن السميفع ، وهشام ، وابن مجاهد ، عن قنبل.
ونصفه وثلثه :
قرئا :
١ ـ بجرهما ، عطفا على «ثلثى الليل» ، وهى قراءة العربيين ، ونافع.
٢ ـ بنصبهما ، عطفا على «أدنى» ، وهى قراءة باقى السبعة ، وزيد بن على.