٦٢ ـ (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ
وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ)
وأن ما :
١ ـ بفتح الهمزة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بكسرها ، وهى قراءة الحسن.
يدعون :
١ ـ بياء الغيبة ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة أبى عمرو ، وحفص.
وقرئ :
٢ ـ بتاء الخطاب ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ يدعون ، بالياء ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة مجاهد ، وموسى.
٦٥ ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ
وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ)
والفلك :
١ ـ بسكون اللام والنصب ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بضم اللام ، وبالنصب ، وهى قراءة ابن مقسم ، والكسائي.
وانتصب عطفا على «ما».
٣ ـ بضم الكاف ، مبتدأ وخبر ، وهى قراءة السلمى ، والأعرج ، وطلحة ، وأبى حيوة ، والزعفراني.
٦٧ ـ (لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً هُمْ ناسِكُوهُ فَلا يُنازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَادْعُ
إِلى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ)
فلا ينازعنك :
وقرئ :
١ ـ بالنون الخفيفة ، أي : اثبت على دينك ثباتا لا يطمعون أن يجذبوك.
٢ ـ من النزع ، بمعنى : فلا يقلعنك ، وهى قراءة أبى مجاز.