٢ ـ أهلكتها ، بتاء المتكلم ، وهى قراءة أبى عمرو ، وجماعة.
٤٦ ـ (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها أَوْ آذانٌ
يَسْمَعُونَ بِها فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ وَلكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ
الَّتِي فِي الصُّدُورِ)
فتكون :
١ ـ بالتاء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ فيكون ، بالياء ، وهى قراءة مبشر بن عبيد.
٤٧ ـ (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ
كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ)
تعدون :
قرئ :
١ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة الأخوين ، وابن كثير.
٢ ـ بتاء الخطاب ، وهى قراءة باقى السبعة.
٥١ ـ (وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ)
معاجزين :
قرئ :
١ ـ معجزين ، بالتشديد ، وهى قراءة ابن كثير ، وأبى عمرو ، والجحدري ، وأبى السمال ، والزعفراني.
٢ ـ بألف ، وهى قراءة باقى السبعة.
٣ ـ معجزين ، بسكون العين وتخفيف الزاى ، من «أعجز» ، وهى قراءة ابن الزبير.
٥٤ ـ (وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ
وَإِنَّ اللهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ)
لهاد الذين آمنوا :
قرئ :
١ ـ بالإضافة ، وهى قراءة الجمهور.
٢ ـ بتنوين «لهاد» ، وهى قراءة أبى حيوة ، وابن أبى عبلة.